Keine exakte Übersetzung gefunden für بنعمة الله

Frage & Antwort
Textübersetzung
Übersetzung einfügen
Senden

Übersetzen Deutsch Arabisch بنعمة الله

Deutsch
 
Arabisch
relevante Treffer

Textbeispiele
  • Sie erfreuen sich Gottes Gnade und Huld und daran, daß Gott den Gläubigen ihren Lohn unvermindert gewährt.
    يستبشرون بنعمة من الله وفضل وأن الله لا يضيع أجر المؤمنين
  • Mit Gottes Huld und Gnade bedacht kehrten sie dann heim. Ihnen stieß kein Übel zu. Gottes Wohlgefallen war das Ziel, dem sie folgten. Unbegrenzt ist Gottes Huld.
    فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله والله ذو فضل عظيم
  • Sehen sie denn nicht, daß Wir hier eine geheiligte Stätte geschaffen haben, während die Menschen in ihrer Umgebung Gewalttaten erleiden? Warum glauben sie der Irrlehre und verkennen Gottes Gunst?
    أولم يروا أنا جعلنا حرما آمنا ويتخطف الناس من حولهم أفبالباطل يؤمنون وبنعمة الله يكفرون
  • Und denkt daran , daß Wir euch vor den Leuten des Pharao retteten , die euch schlimme Pein zufügten , indem sie eure Söhne abschlachteten und eure Frauen am Leben ließen . Darin lag eine schwere Prüfung von eurem Herrn .
    « و » اذكروا « إذ نجيناكم » أي آباءكم ، والخطاب به وبما بعده للموجودين في زمن نبينا بما أنعم الله على آبائهم تذكيراً لهم بنعمة الله تعالى ليؤمنوا « من آل فرعون يسومونكم » يذيقونكم « سوء العذاب » أشده والجملة حال من ضمير نجيناكم « يُذبّحون » بيان لما قبله « أبناءكم » المولودين « ويستحيون » يستبقون « نساءكم » لقول بعض الكهنة له إن مولوداً يولد في بني إسرائيل يكون سبباً لذهاب ملكك « وفي ذلكم » العذاب أو الإنجاء « بلاء » ابتلاء أو إنعام « من ربكم عظيمْ » .
  • Hast du nicht über jenen nachgedacht , der über seinen Herrn mit Abraham ein Wortgefecht führte , weil Allah ihm die Herrschaft gegeben hatte ? Als Abraham sagte : " Mein Herr ist Derjenige , Der lebendig macht und sterben läßt " , sagte er : " Ich bin es , der lebendig macht und sterben läßt . "
    « ألم ترَ إلى الذي حَاًجَّ » جادل « إبراهيم في ربّه » ل « أن آتاه الله الملك » أي حمله بطره بنعمة الله على ذلك وهو نمرود « إذ » بدل من حاج « قال إبراهيم » لما قال له من ربُّك الذي تدعونا إليه : « ربي الذي يحيي ويميت » أي يخلق الحياة والموت في الأجساد « قال » هو « أنا أحيي وأميت » بالقتل والعفو عنه ودعا برجلين فقتل أحدهما وترك الآخر فلما رآه غبيا « قال إبراهيم » منتقلا إلى حجة أوضح منها « فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها » أنت « من المغرب فَبُهت الذي كفر » تحيَّر ودُهش « والله لا يهدي القوم الظالمين » بالكفر إلى محجَّة الاحتجاج .
  • Unser Herr , mache uns nicht zum Vorwurf , wenn wir ( etwas ) vergessen oder Fehler begehen . Unser Herr , und erlege uns keine Bürde auf , so wie Du sie jenen aufgebürdet hast , die vor uns waren .
    ( لا يكلف الله نفساً إلا وسعها ) أي ما تسعه قدرتها ( لها ما كسبت ) من الخير أي ثوابه ( وعليها ما اكتسبت ) من الشر أي وزره ولا يؤاخذ أحد بذنب أحد ولا بما لم يكسبه مما وسوست به نفسه ، قولوا ( ربنا لا تؤاخذنا ) بالعقاب ( إن نسينا أو أخطأنا ) تركنا الصواب لا عن عمد كما أخذت به من قبلنا وقد رفع الله ذلك عن هذه الأمة كما ورد في الحديث فسؤاله اعتراف بنعمة الله ( ربنا ولا تحمل علينا إصراً ) أمرا يثقل علينا حمله ( كما حملته على الذين من قبلنا ) أي بني إسرائيل من قتل النفس في التوبة وإخراج ربع المال في الزكاة وقرض موضع النجاسة ( ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة ) قوة ( لنا به ) من التكاليف والبلاء ( واعف عنا ) امح ذنوبنا ( واغفر لنا وارحمنا ) في الرحمة زيادة على المغفرة ( أنت مولانا ) سيدنا ومتولي أمورنا ( فانصرنا على القوم الكافرين ) بإقامة الحجة والغلبة في قتالهم فإن من شأن المولى أن ينصر مواليه على الأعداء ، وفي الحديث " " لما نزلت هذه الآية فقرأها صلى الله عليه وسلم قيل له عقب كل كلمة قد فعلت " " .
  • Und da verhalf Allah euch bei Badr zum Sieg , während ihr verächtlich erschient ; darum fürchtet Allah ; vielleicht werdet ihr dankbar sein .
    ونزل لما هزموا تذكيرا لهم بنعمة الله « ولقد نصركم الله ببدر » موضع بين مكة والمدينة « وأنتم أذلة » بقلة العدد والسلاح « فاتقوا الله لعلكم تشكرون » نعمه .
  • Von Freude erfüllt ( sind sie ) über die Gnade von Allah und über Seine Huld und darüber , daß Allah den Lohn der Gläubigen nicht verlorengehen läßt .
    « يستبشرون بنعمة » ثوابٍ « من الله وفضل » زيادة عليه « وأنَّ » بالفتح عطفاً على نعمة وبالكسر استئنافا « الله لا يضيع أجر المؤمنين » بل يأجرهم .
  • Daher kehrten sie mit Allahs Gnade und Huld zurück , ohne daß sie ein Übel getroffen hätte , und sie folgten dem Wohlgefallen Allahs ; und Allah ist voll großer Huld .
    « فانقلبوا » رجعوا من بدر « بنعمة من الله وفضل » بسلامة وربح « لم يَمْسَسهُمْ سوء » من قتل أو حرج « واتبعوا رضوان الله » بطاعته وطاعة رسوله في الخروج « والله ذو فضل عظيم » على أهل طاعته .
  • Und wahrlich , Wir entsandten Moses mit Unseren Zeichen ( und sprachen ) : " Führe dein Volk aus den Finsternissen zum Licht und erinnere es an die Tage Allahs ! " Wahrlich , darin liegen Zeichen für jeden Geduldigen , Dankbaren .
    « ولقد أرسلنا موسى بآياتنا » التسع وقلنا له « أن أخرج قومك » بني إسرائيل « من الظلمات » الكفر « إلى النور » الإيمان « وذكّرهم بأيام الله » بنعمه « إن في ذلك » التذكير « لآيات لكل صبار » على الطاعة « شكور » للنعم .